القديسه دميانه
سلام المسيح
نرجو التسجيل لرؤية المنتدى

نرجو اضافة موضوع او رد لدعم المنتدى

ابن الراعى .توتا
القديسه دميانه
سلام المسيح
نرجو التسجيل لرؤية المنتدى

نرجو اضافة موضوع او رد لدعم المنتدى

ابن الراعى .توتا
القديسه دميانه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القديسه دميانه

مسيحى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولرديو صوت السمارديو الحياة

 

 8 من كيهك لسنة 1725 لتقويم الشهداء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
admin
Admin


انثى
عدد المساهمات : 104
تاريخ التسجيل : 13/08/2008

8 من كيهك لسنة 1725 لتقويم الشهداء Empty
مُساهمةموضوع: 8 من كيهك لسنة 1725 لتقويم الشهداء   8 من كيهك لسنة 1725 لتقويم الشهداء Emptyالجمعة مايو 29, 2009 12:10 am

أية اليوم : مز21:34 الشَّرُّ يُمِيتُ الشِّرِّيرَ، وَالَّذِينَ يُبْغِضُونَ الصِّدِّيقَ يُعَاقَبُونَ.

استشهاد القديس إيسى وتكلا أخته ( 8 كــيهك) : في مثل هذا اليوم استشهد القديس إيسي وتكلا أخته . وكانا من أبوصير غرب الاشمونين . وكان القديس إيسي غنيا جدا . وكان يتصدق علي المساكين بثمن ما يجزه من غنمه. ولما علم إن صديقه بولس مريض بمدينة الإسكندرية ، حيث كان يتردد عليها للتجارة ، مضي إليه ليعوله ولما أتى إليه وجده قد عوفي من مرضه ، فاتفقا معا علي إن يقوما بافتقاد القديسين المسجونين بسبب الاضطهاد . وقد تنبأ عنهما بعض القديسين بأنهما سينالان إكليل الشهادة . وقد حدث ذلك أثناء مجيء القديس بقطر بن رومانوس إلى الإسكندرية . فلما علما بحسن سيرته وزهده للعالم أحبا إن يكونا مثله ، فتقديم إيسي إلى الوالي واعترف بالسيد المسيح ، فأمر بتعذيبه بأشد أنواع العذابات وكان يعري ويوثق ويعصر ، ثم تصوب مشاعل نار إلى جنبيه ، وإن يطرح علي الأرض ويضرب بالسياط وتقطع أعضاؤه . وكان صابرا علي هذا جميعه وكان ملاك الرب يقويه ويشفي جراحاته . وكان بولس صديقه يبكي من اجله هو وغلمانه ، وظهر ملاك الرب لأخته تكلا وأمرها إن تمضي إلى أخيها ، فذهبت إلى البحر واستقلت إحدى السفن ، فظهرت لها فيها العذراء والدة الإله وأليصابات نسيبتها وجعلتا تعزيانها في أخيها ، وكانت أليصابات تقول لها "إن لي ولدا اخذوا رأسه ظلما". وقالت لها السيدة البتول "إن لي ولدا صلبوه حسدا" . وكانت تكلا لا تعرف من هما. ولما التقت بأخيها اتفق الاثنان وتقدما إلى الوالي معترفين بالسيد المسيح ، فعذبهما اشد عذاب بالهنبازين وبحرق النار وبالتسمير وسلخ جلد الرأس ، وكان الرب يقويهما ويصبرهما. ثم أسلمهما إلى ولده والي ناحية الخصوص ، ليذهب بهما إلى الصعيد . فلما سارت بهم السفينة قليلا سكنت الريح فوقفت عن المسير . فأمر إن تؤخذ رأسا إيسي و تكلا أخته ، ويطرحا في الشوك والحلفاء ، فكان كذلك و نالا إكليل الشهادة . و أوحي الرب إلى قس يسمي آري بشطانوف فاخذ جسديهما . أما بولس صديق إيسي و ابلانيوس بن تكلا أخته فقد استشهدا بعد ذلك.
شفاعتهم تكون معنا امين
استشهاد القديسة بربارة ويوليانة ( 8 كــيهك) : في مثل هذا اليوم استشهدت القديستان بربارة ويوليانة ، كانت بربارة إبنة رجل عظيم من إحدى بلاد المشرق يسمي ديسقورس أيام مكسيميانوس الملك أي في أوائل الجيل الثالث المسيحي ، ولشدة محبته لها بني لها برجا لتقيم فيه فرفعت القديسة بصرها إلى السماء من أعلي البرج ، وتأملت بهاء السماء وما بها من شمس وقمر وكواكب ، واستنتجت انه لابد لها من صانع قادر حكيم ، ولن يكون إلا الله تعالي هو صانعها ، وأتفق وجود العلامة أوريجانوس في تلك الجهة فعلم بخبر القديسة ، وآتي إليها وعلمها مبادئ الدين المسيحي ، وكان في الحمام طاقتان فأمرت بفتح طاقة ثالثة ، ووضع صليب علي حوض الماء فلما دخل أبوها ورأي التغيير الذي حدث ، سألها عن السبب ، فقالت له "أما تعلم يا والدي انه بالثالوث الأقدس يتم كل شئ، فهنا ثلاث طاقات علي اسم الثالوث الأقدس ، وهذه العلامة هي مثال لصليب السيد المسيح الذي كان به خلاص العالم ، فأسألك يا والدي العزيز إن ترجع عن الضلالة التي أنت فيها ، وإن تعبد الإله الذي خلقك" ، فعندما سمع أبوها هذا الكلام غضب جدا وجرد سيفه عليها ، فهربت من أمامه فركض وراءها ، وكانت أمامها صخرة انشقت شطرين ، فاجتازتها وعادت الصخرة إلى حالتها الأولى، ودار أبوها حول الصخرة فوجدها مختبئة في مغارة ، فوثب عليها كالذئب وأخذها إلى الوالي مركيانوس الذي لاطفها تارة بالكلام وأخرى بالوعد ثم بالوعيد ، ولكنه لم يستطع إن يسلبها حبها للسيد المسيح ، عند ذلك أمر بتعذيبها بأنواع العذاب ، وكانت هناك صبية يقال لها يوليانة ، شاهدت القديسة بربارة وهي في العذاب ، فكانت تبكي لأجلها ، وقد رأت السيد المسيح يعزي القديسة بربارة ويقويها ، فاستنارت بصيرتها وأمنت بالسيد المسيح ، فقطعوا رأسها وراس القديسة بربارة ، ونالتا إكليل الشهادة ، وقد هلك والدها بعد ذلك بقليل ، وكذلك هلك الوالي الذي تولي تعذيبها ، أما حوض الماء الذي عليه الصليب المقدس ، فقد صار لمائه قوة الشفاء لكل من يغتسل منه ، وجعلوا جسدي هاتين القديستين في كنيسة خارج مدينة غلاطية ، وبعد سنين نقلوا جسد القديسة بربارة إلى مصر في الكنيسة التي سميت باسمها إلى اليوم ، شفاعتها تكون معنا امين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://christjesus.yoo7.com
باسم عبدالله
مشرف
مشرف
باسم عبدالله


ذكر
عدد المساهمات : 91
العمر : 37
الموقع : سوهاج
تاريخ التسجيل : 21/04/2010

8 من كيهك لسنة 1725 لتقويم الشهداء Empty
مُساهمةموضوع: رد: 8 من كيهك لسنة 1725 لتقويم الشهداء   8 من كيهك لسنة 1725 لتقويم الشهداء Emptyالجمعة يونيو 18, 2010 3:04 pm

بركه وشفاعه
القديس إيسى وتكلا أخته
والقديسة بربارة ويوليانة
تكون معنا امين
ربنا يعوض تعبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
8 من كيهك لسنة 1725 لتقويم الشهداء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
القديسه دميانه :: القديسين :: سنكسار-
انتقل الى: